الصحف اللبنانية

أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الخميس ١٩ آب ٢٠٢١

النهــــــار

عناصر حزبية

سجلت في نتائج الامتحانات الرسمية نسبة نجاح مرتفعة جداً قياساً بعام دراسي متعثر ومردها اولا الى التسهيلات الرسمية وثانيا الى تفلت الوضع في مراكز كثيرة ادخل اليها التلامذة هواتفهم وكتبهم وتولت عناصر حزبية ادخال نماذج من الاجوبة على مرأى القوى الامنية التي لم تحرك ساكناً.

اقفال محطات وقود

قرر عدد من اصحاب محطات الوقود اقفالها بشكل نهائي وبدأ بعضهم بتفكيك اجهزة توزيع المحروقات

50 دولارا”

تباع صفيحة البنزين في مناطق فقرا وفاريا واماكن اخرى للاصطياف بخمسين دولارا اميركيا نقداً.

إقفال مصارف

لوحظ ان عددا من فروع المصارف اقفل امس لعدم توافر المازوت للمولدات وطلب الى المودعين التوجه الى فروع قريبة نسبياً

غياب رجال الامن

يلاحظ غياب لافت لرجال الأمن والسير على أكثر من تقاطع ومستديرة أساسية، ما يسبب حوادث وإشكالات بين المارة.

تدافع على المياه

تشهد الأماكن حيث يوجد سبيل للمياه طوابير من المواطنين للحصول على مياه الشرب، إذ إن شراءها يشكل صعوبة لشريحة كبيرة من الناس.

نداء الوطـــــن

تواصل أحد نواب عكار في كتلة سياسية وازنة مع أقاربه في سوريا طالباً استقبال بعض العاملين معه في مجال تهريب المحروقات والدخان وذلك بعد حدوث مجزرة التليل في عكار.

تثير القاضية المرشحة لتولي حقيبة العدل تساؤلات حول خلفيتها الحزبية والسياسية.

نقلت جهات مراقبة أنه بينما كان المجلس المركزي لمصرف لبنان يصرّ على رفع الدعم كان يتم التفاوض مع رئاسة الحكومة على تسعير المحروقات على اساس سعر الدولار 12 الف ليرة.

الجمهوريــة

تقوم دولة مؤثرة في المنطقة بإتصالات بعيداً من الاضواء مع قيادات وأحزاب لبنانية لتهيئة مؤتمر جديد حول النازحين السوريين.

علق قطب حزبي على التطورات في أفغانستان بالقول: يبدو أن الوضع تحت سيطرة حركة طالبان يظل أفضل من واقعنا في لبنان.

إستغربت أوساط سياسية تحفظ البعض على الطريقة التي تعالج فيها مسألة مصادرة المحروقات فيما يوزعها الجيش على المستشفيات والافران بالتساوي.

اللــــــــواء

همس

لا يستبعد دبلوماسي لبناني أن يكون لدولة إقليمية تأثير سلبي على مجريات تأليف الحكومة.

غمز

ضربت هستيريا ارتفاع الأسعار قطاعات جديدة، إذ بلغ سعر طن المازوت أكثر من 22 مليون ليرة.

لغز

تعيث عناصر الميليشيات وأحزاب الطوائف فساداً على محطات البنزين، وتكتفي القوى الأمنية بالتفرج، لدرجة أن أصحاب المحطات ضاقوا ذرعاً!

زر الذهاب إلى الأعلى