أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الأربعاء ٢٠ تشرين الأول ٢٠٢١

“النهـــــار”
تبيّن ان نجيب حاتم القنّاص المفترض الذي وزعت صوره يقيم في قطر منذ شهر تموز ولم يدخل الى لبنان خلال هذه الفترة
عُلم أن تياراً سياسياً بارزاً سيتحالف مع بعض نواب الشمال ممن كانوا يصنّفون سنّة الثامن من آذار.
لوحظ أن وزيرة سابقة، مستمرة في نشاطها السياسي وجولاتها على المسؤولين وتتّجه لخوض الإنتخابات النيابية في منطقتها.
بدأت مصارف كثيرة تمتنع عن تسلم شيكات بالدولار من عملائها منعاً لمطالبتهم اللاحقة بصرفها على سعر الـ 3900
“نداء الوطـن”
تبدي اطراف في 8 آذار إعجاباً بأداء وزير الداخلية القاضي بسام مولوي وتشير الى ان أداءه يؤهله لأن يكون رئيساً للحكومة في حال فكر الرئيس نجيب ميقاتي بالإستقالة. ويكون بذلك ثاني خريج لرئاسة الحكومة من مدرسة ميقاتي بعد السفير مصطفى أديب.
نائب سابق كان له تأثير في دائرة زحلة يعاني من وضع صحي صعب الأمر الذي لن يسمح له بالمشاركة في الإنتخابات المقبلة والبحث جار عن استيعاب من كانوا يصوتون له.
تساءلت مصادر عن ضرورة الاستمرار باجراء فحص كورونا في مطار بيروت والمصدر الذي تذهب اليه عائدات هذا الفحص والتي تبلغ آلاف الدولارات شهرياً
“الجمهوريـة”
قاضٍ سابق يجري إتصالات تمهيدية لترشيح نفسه على رأس رابطة معروفة.
إعتبر قريبون من مسؤول كبير أنّه يصح في هذه المرحلة القول في مرجع حكومي إنّه «ماشي بالفيّ».
نصح مرجع ديني نظيراً له من طائفة أخرى بضرورة التريث في إطلاق المواقف التي تزيد من نسبة التشنج
“اللـــــواء”
تحدثت معلومات عن انعكاسات سلبية لعمليات استيراد المحروقات من دولة إقليمية، لجهة صرف العائدات في شراء العملة الصعبة من المنصات المحلية!
أثارت تقارير حول هبوط أسعار العقارات في لبنان، بلبلة في السوق العقاري، من شأنها أن تنعكس سلباً على تعميق الجمود الحاصل منذ ما بعد احداث 17 ت1.
قرئت رسائل قيادي حزبي في ما خص الرقم العسكري الهيكلي، بأنها تتخطى الإطار المحلي، إلى ما هو أبعد من مجريات الصراع الدائر!