
أعلن رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد اليوم أنه طلب “وساطة”، لا سيما من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، لإيجاد “حل سلمي” مع إريتريا يضمن لبلاده منفذا على البحر، في ظل تزايد التوتر بين البلدين الجارين.
وتعتبر إثيوبيا ثاني أكبر دولة في أفريقيا من حيث عدد السكان وتضم 130 مليون نسمة، لكنها دولة حبيسة منذ استقلال إريتريا عام 1993.
ويؤكد آبي أحمد منذ أشهر على ضرورة أن يكون لبلاده منفذ على البحر، وتتهم أسمرة السلطات الإثيوبية بالتطلع إلى ميناء عصب الإريتري.
إقرأ أيضاً: أورتاغوس تحمل رسالة من خارج الحدود: إما نزع السلاح أو سيناريوهات أخرى تنتظر