أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الخميس ٩ حزيران ٢٠٢٢

“النهــــار”
يحذّر بعض أصحاب الفنادق والمنتجعات السياحية في المناطق رفع مستوى أعمال الصيانة وتأمين مستلزمات الموسم السياحي على خلفية انقطاع الكهرباء والخلاف السياسي في البلد وأمور عديدة تجنّباً لأيّ خسائر مالية إضافية.
يقول وزير سابق تربطه علاقات بعواصم القرار إنه يتخوف من ألا تأتي الحلول المقبلة حتمًا “إلا على الساخن”.
يُنقل أنّ خسارة بعض المرشّحين البارزين ومن رموز الممانعة موقعهم النيابي، أدّت الى تأثيرات في دولة مجاورة وتحديداً في مناطق من بيئتهم الطائفية، ما أغضب رئيس هذه الدولة.
لا يزال قرار وزير الداخلية بإزالة الصور والشعارات الانتخابية ينتظر التنفيذ.
يبدو التباعد على أشدّه بين مصرف لبنان وعدد من المصارف من دون إظهار الخلاف إلى العلن.
“نداء الوطن”
يشكو عدد من الصناعيين من قيام موظف كبير في وزارة البيئة بمنع استيراد المواد المستخدمة في تصنيع البطاريات محلياً، وهو ما يعتبرونه تدخلاً من قبل الموظف لصالح مستوردي البطاريات من الخارج، فيما تبلغ تكلفة البطارية المصنعة محلياً أقل من 30%من قيمة تلك المستوردة.
يقال أن وزارة الداخلية والبلديات قد قامت بتوزيع مكافآت بعشرات ملايين الليرات للموظفين الذي ساهموا بتنظيم العملية الانتخابية.
خلافاً لما أعلن قالت معلومات إن مرسوم تفرغ وزير الأشغال في الجامعة اللبنانية قد دخل حيز التنفيذ منذ أشهر.
“الجمهوريـة”
تحالف حزب مع حزب آخر تبنى شعارات عالية السقف ضده خلال انتخابات اللجان النيابية ضارباً كل طروحاته المعلنة عرض الحائط.
تدور اتصالات سياسية بعيداً من الأضواء لإيجاد مخرج لقضية حساسة غير سياسية ولم تصل إلى نتيجة إيجابية حتى الآن.
تؤكد كتلة نيابية معارضة أن استحقاقًا إنتخابيًا لم تخضه المعارضة معًا وأن مقاربته مختلفة ولا تسري على استحقاقات نيابية أو حكومية أخرى.
“اللـــواء”
همس
نأت دول كبرى عن نفسها في الأزمة الناشئة حول المنطقة المتنازع عليها، نظراً لحساسية الوضع الإقليمي في هذه المرحلة.
غمز
قال نائب جديد: كيف يُمكن التعايش داخل اللجان الوازنة بين اتجاهات ومصالح غاية في التضارب.
لغز
يدور خلاف قوي بين مديرية نافذة في وزارة المال والوزير المعني، مما يهدّد عش رات ألوف المعاملات، بما فيها الرواتب!