
تخوّفت شخصية غير مدنية، من أن تكون أزمة المحروقات بمثابة الفتيل الذي سيشعل ثورة الشارع، والتي قد تتجاوز مفاعيلها “ثورة الواتساب” في العام 2019. وأكدت أن الإحتقان الحالي، يتجاوز بمئات الأضعاف الغضب الذي تفجّر في 17 تشرين.
تخوّفت شخصية غير مدنية، من أن تكون أزمة المحروقات بمثابة الفتيل الذي سيشعل ثورة الشارع، والتي قد تتجاوز مفاعيلها “ثورة الواتساب” في العام 2019. وأكدت أن الإحتقان الحالي، يتجاوز بمئات الأضعاف الغضب الذي تفجّر في 17 تشرين.