الصحف اللبنانية

أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الإثنين ٢٩-٣-٢٢١

النهـــــار

ـ لا مقاطعة
فشلت الأيّام الأولى لحملة “أسبوع مقاطعة البيض والدجاج” التي انطلقت الأربعاء الماضي.

ـ في المستودعات
يؤكد صيادلة أن حليب الأطفال المفقود في الأسواق متوافر بكميّات كبيرة لدى شركات الاستيراد والتوزيع المعروفة الإسم والعنوان.

ـ لا انتخابات
على رغم الاستعدادات الماليّة واللوجستيّة للانتخابات الفرعيّة في أيار المقبل، يؤكّد مرجع أساسي أنّ الظروف غير مُهيّأة للاستحقاق، وبالتالي فإنّ التحضيرات المُعلنة لا تتجاوز حدود رفع العتب.

ـ صرف النظر
صرف تيار سياسي بارز النظر عن إعادة تشغيل محطته التلفزيونية، لدواعٍ مالية وتقنية.

ـ لقاء معارض
عُلم أنّ لقاءً لنواب معارضين لسياسة رئيس تيار سياسي بارز، عُقد في دارة مرجع نيابي للبحث في الخروج من السياسة التي ينتهجها رئيس التيار.

نداء الوطــن

ـ كشف مسؤول رقابي في اجتماع رسمي عن تلقيه تقارير ومعطيات تفيد بظهور مظاهر ثراء فاحش على موظفين في الوزارات المعنية بملف الدعم، حيث تأخذ الرشاوى شكل سلع عينية ومبالغ نقدية في لبنان والخارج.

ـ حذرت تقارير أمنية من احتمال دخول البلاد مرحلة متقدمة من الانهيار المعيشي، قد تشهد اقتحام محلات مواد غذائية للسطو على موجوداتها من قبل مواطنين غير قادرين على إطعام عائلاتهم.

ـ تردد أنّ موظفين في وزارة المالية عمدوا إلى تقديم تسهيلات في المعاملات الجمركية والحوالات المالية لشركات مستوردة للقاحات، مقابل تخصيصهم بحصة من جرعات اللقاح.

الجمهوريــة

ـ تنتقد مصادر حزبية عمل الوزراء في حكومة تصريف الأعمال على رغم أنها كانت من الداعمة لها.

ـ بعد جولة له على عدد من المسؤولين السياسيين قال زائر أجنبي لشخصية لبنانية: لقد “دوّخوني”.

ـ يؤكد ديبلوماسي عريق أن خروج حزب لبناني من دولة مجاورة بات مطروحا جديا على طاولة الدول المؤثرة.

اللـــــــواء

ـ همس
يسود إنطباع في بعض الأوساط السياسية أن ثمة مستشاراً في القصر الجمهوري يُشوش على أجواء التقارب والإنفراج كلما لاحت في الأفق!

ـ غمز
فوجئ سفراء دول كبرى عربية وأجنبية بتسريب معلومات مغلوطة، وعبارات مفبركة عن الأحاديث التي يتم تداولها مع مرجع كبير، وتُسيء إلى مقام ومكانة المركز المعني!

ـ لغز
يدور لغط في الدوائر الصحية حول ملابسات إنفراد شركة واحدة باستيراد مليون لقاح روسي وبيعه بضعف سعر الشراء من المصدر دون أن تُحرك وزارتي الصحة والإقتصاد ساكناً!

زر الذهاب إلى الأعلى