أخبارالعالم ?

“في ليبيريا، سيدي”… جملة قصفت جهل تاريخي لترامب!

“في ليبيريا، سيدي”… جملة قصفت جهل تاريخي لترامب!

 

في لقاء رسمي جمع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بمجموعة من القادة الأفارقة، لفتت طلاقة الرئيس الليبيري جوزيف بواكاي في الإنجليزية انتباه ترامب، الذي سأله بدهشة: “أين تعلمت هذه اللغة الجميلة؟”، متجاهلًا أن الإنجليزية هي اللغة الرسمية لليبيريا منذ تأسيسها عام 1822 كمستوطنة للأميركيين السود المحررين.

رد بواكاي بابتسامة مكتومة: “في ليبيريا، سيدي.”، لتسجل اللحظة كمفارقة دبلوماسية ساخرة تجسد فجوة الفهم الثقافي، وتجعل البعض يتساءل: هل نحتاج إلى مراجعة دروس التاريخ قبل لقاءات السياسة؟

إقرأ أيضاً

انفـ ـجار ثقة في الحكومة الإسـ ـرائيلية!

زر الذهاب إلى الأعلى