حدث في هذا اليوم: إعدام الضابط اللبناني علي السيد من قبل داعش في عرسال

حدث في هذا اليوم: إعدام الضابط اللبناني علي السيد من قبل داعش في عرسال
- 476 – قبائل الجرمان تحتل روما.
- 1516 – سيطرة العثمانيين بقيادة السلطان سليم الأول على حلب بعد أيام من انتصارهم على المماليك في معركة مرج دابق.
- 1916 – ألمانيا تعلن الحرب على رومانيا وذلك أثناء الحرب العالمية الأولى.
- 1943 – إضراب عام في الدنمارك ضد الاحتلال النازي.
- 1963 – مارتن لوثر كينغ يلقي خطابه الشهير عندي حلم في ولاية واشنطن.
- 1981 – المركز الوطني للتحكم بالأمراض والأوبئة يعلن عن ازدياد مرض فقدان المناعة لدى المثليين، وقد سمي بمرض الإيدز لاحقًا.
- 1984 – معمر القذافي يضع حجر الأساس لتشييد النهر الصناعي العظيم في ليبيا.
- 1987 – الولايات المتحدة تعلن إعادة سفيرها ويليام إيغلتون إلى دمشق الذي سُحب في وقت سابق احتجاجاً على محاولة تفجير طائرة إسرائيلية في لندن اتهمت سوريا بالمسؤولية عنها.
- 1990 – العراق يعلن أن الكويت محافظة عراقية وسميت «بمحافظة كاظمة» وذلك بعد غزوه لها في 2 أغسطس.
- 1992 – إيران تبسط سيطرتها الكاملة على جزيرة أبو موسى بعد أن كانت تسيطر عليها جزئيًا منذ عام 1971.
- 1996 –
- طلاق ولي عهد المملكة المتحدة الأمير تشارلز من زوجته ديانا سبينسر.
- غادة شعاع تربح أول ميدالية ذهبية لسوريا في تاريخ الألعاب الأولمبية، وذلك خلال أولمبياد أتلانتا بالولايات المتحدة.
- 2002 – الحكم على المعارضين السوريين كمال اللبواني بالسجن 3 سنوات، وفواز تللو 5 سنوات، وحسن السعدون سنتين. اعتقل المعارضون الثلاثة خلال الحملة الأمنية على منتديات الحوار الوطني في الفترة المعروفة باسم “ربيع دمشق.”
- 2004 – الملاكم السوري ناصر الشامي يحرز الميدالية البرونزية بالوزن الثقيل في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في أثينا باليونان.
- 2007 – البرلمان التركي ينتخب عبد الله غل رئيسًا وذلك بالجولة الثالثة من التصويت وبعد اعتراض قادة الجيش والعلمانيين.
- 2009 – هدم قصر تحوف التاريخي الذي بني في العهد العثماني في مدينة بانياس السورية وسط اعتراضات من المديرية العامة للآثار والمتاحف وشعبة آثار بانياس.
- 2014 –
- اختتام الدورة الثانية من الألعاب الأولمبية الصيفية للشباب في نانجينغ بالصين.
- رجب طيب أردوغان يخلف عبد الله غل في رئاسة الجمهورية التركية ويعين أحمد داوود أوغلو في منصب رئيس الوزراء.
- إعلان تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام إعدام حوالي 250 من جنود الجيش السوري بعد سقوط مطار الطبقة العسكري بأيدي التنظيم. نشر التنظيم أيضاً فيديو يصوّر إعدام الضابط اللبناني علي السيد الذي اختطف في معركة عرسال.
- في 2 أغسطس 2014، بعد أن ألقت قوات الأمن اللبنانية القبض على أحد قادة جبهة النصرة، حاصر مقاتلون من جبهة النصرة وداعش نقاط التفتيش التابعة للجيش اللبناني في عرسال قبل مهاجمتهم واقتحام مخفر شرطة البلدة الشمالية الشرقية حيث احتجزوا ما لا يقل عن 16 شرطيا كرهائن. ثم شرع المسلحون في السيطرة علي البلدة[16] وأسروا جنديين حررهما الجيش في وقت لاحق من اليوم.واستمر القتال في اليوم التالي وأسفر عن مصرع 30 مسلحًا[17] و10 جنود ومدنيين. وجرح 25 جنديًا وفقد 13 وافترض أنهم أسروا.[18] وتم إنقاذ اثنين من الجنود المفقودين في نفس اليوم.[19]
في 4 أغسطس، ارتفع عدد القتلى إلى 17 جنديًاو50 مدنيًا و50 مقاتلًا. جرح 86 جنديًا وبلغ عدد المفقودين 22، بينما أصيب 135 مدني و15 مسلحًا بجراح.[21] وكان اثنان من المدنيين المتوفين من اللاجئين السوريين الرضع. وكان الجيش قد تقدم واستولى[7] على مبنى المعهد الفني الذي استولى عليه المسلحون في اليوم السابق،[19] حيث تعرضت البلدة لنيران كثيفة من عدة اتجاهات.[23] وفي المساء، تمكن الجيش أيضًا من الاستيلاء علي تلة رأس السرج.
في 5 أغسطس، كان العسكريون يحاولون الاستيلاء على مبنيين حكوميين، بينما أطلق المسلحون سراح ثلاثة جنود وثلاثة من رجال الشرطة. وخلال القتال الذي نشب اليوم، أفيد بأن قائد داعش في منطقة عرسال قتل، بينما انسحبت قوات النصرة من البلدة. وفي المساء، بدأ وقف إطلاق النار لمدة 24 ساعة.
في 6 أغسطس، أطلق سراح ثلاثة جنود آخرين، بينما ظل 10 جنود و17 شرطيًا أسرى.
بحلول 7 أغسطس، أنشئت هدنة هشة حيث انسحبت قوات داعش أيضًا من البلدة وأعيد نشرها على طول الحدود مع سوريا. وفي وقت لاحق، قصفت القوات الجوية السورية مخابئهم، مما أسفر عن إصابة عشرات المسلحين بجروح.وبعد ذلك بيومين، دخل الجيش اللبناني عرسال بالقوة الكاملة وأعاد فرض سيطرته على نقاط التفتيش التي كان المسلحون قد استولوا عليها في السابق، بينما توفي جندي آخر متأثرًا بجراحه، مما رفع عدد القتلى العسكريين إلى 18 شخصًا، وتم تحديثه إلى 19 بحلول 12 أغسطس. كما تأكد مقتل 60 مسلح، فضلًا عن 42 مدني. ويقدر العدد الإجمالي للمدنيين المصابين بـ400.
- 2018 – حُكُومة بورتوريكو تُعلن أنَّ عدد ضحايا إعصار ماريا الذي ضرب البلاد سنة 2017 هو 2,975 شخصًا عوض 64 كما أُعلن سابقًا، وذلك بعد سنة من الانتقادات التي وُجهت لِعملها فيما يخص إغاثة المنكوبين.