الصحف اللبنانيةمحلّيات

عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 09/11/2025

عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 09/11/2025

 

النهار

-المخاوف والاحتقانات إلى ازدياد… ووساطة القاهرة تسابق التصعيد

-ما مدى إلزامية المبادرة التشريعية الحكومية؟

الديار

-مُبادرة القاهرة تترنّح بين تشدّد «تل أبيب» وتصلّب بيروت

-واشنطن ترفع سقف المواجهة الماليّة في لبنان

-مُناورة للجيش في الناقورة…«رسالة بالنار» في وجه الإحتلال

-مطبّات استعمال رئيس الجمهوريّة للمادة 58 من الدستور

الانباء الكويتيه

-تحضيرات لقوة متعددة الجنسيات تخلف «اليونيفيل»

-تصعيد لا يبلغ الحرب وترقّب لموقف بري من تعديل قانون الانتخابات

-ندوة في نقابة المحامين في بيروت حول كتاب «لبنان بين شرعية الدولة والشرعية الدولية»

-لبنان يثبت خيار التفاوض دفاعاً عن السيادة لا تنازلاً عنها

الراي الكويتية

-«حزب الله» يَترك الدولة اللبنانية… «منزوعة السلاح» الدبلوماسي!

-لبنان… السلاح أهمّ من زوال الاحتلال!

-عبدالعاطي يؤكد لسلام الرفض الكامل للمساس بسيادة لبنان

-اقتلاع الذاكرة… الحرب النفسية وراء تدمير أشجار الزيتون في بلاد الشام

الجريدة الكويتية

-الرئيس اللبناني يشدد على أهمية دعم البنك الدولي لبلاده لتحقيق التعافي

-هل يدخل الجيش اللبناني في مواجهة مع إسرائيل؟

الشرق الاوسط

-تهديدات «حزب الله» بالعودة إلى «المقاومة»: مكابرة لا تمتّ إلى الواقع بِصلة

-لبنان: تغيير في قواعد الاشتباك الإسرائيلية… وإسقاط قاعدة «تحييد المدنيين»

ابرز ما تناولته الصحف اليوم

الراي الكويتية

أخيراً، وجد بين كبار المسؤولين اللبنانيين من يردّ للى البيان اللامنطقي الذي صدر عن «حزب الله»، وهو بيان يرفض فيه أي مفاوضات مع إسرائيل. يرفض الحزب المفاوضات من أجل تبرير بقاء الاحتلال الإسرائيلي لخمسة مواقع في جنوب لبنان. يبحث الحزب في الواقع عن مبرّر للاحتفاظ بسلاحه من منطلق أن السلاح أهمّ من زوال الاحتلال. لم يتخلّ الحزب يوماً عن فكرة أن الانتصار على لبنان ومنعه من ممارسة ثقافة الحياة أهمّ بكثير من الانتصار على إسرائيل.

من ردّ على «حزب الله» كان رئيس مجلس الوزراء نواف سلام. ردّ بقوله: «قرار الحرب والسلم استردته الحكومة اللبنانية». أراد بذلك تأكيد أنّ مصلحة لبنان في زوال الاحتلال وليس في استمراره كما يريد الحزب

قبل ردّ نواف سلام، صدر عن رئيس الجمهورية جوزيف عون، كلام يشير إلى أن لبنان يريد بالفعل تفادي الكارثة المركبة التي يبدو مقبلاً عليها… بدل الاستسلام للقوى التي تريد حرمانه من حقّه في الحياة. الكلام الذي قاله رئيس الجمهورية عن التفاوض مع إسرائيل، التي لم يسمّها، ليس جديداً. الجديد التركيز على أن «لاخيار آخر غير التفاوض». إنّّه كلام جميل ومنطقي، لكن كيف ترجمته على أرض الواقع في ظلّ ظروف داخليّة وإقليمية في غاية التعقيد.

يعبّر عن هذه الظروف شبه العزلة العربية التي يعيش في ظلّها لبنان من جهة ونوع من الازدراء الأميركي له من جهة أخرى. ليس ما يؤكّد هذا الازدراء أكثر من استعداد الرئيس دونالد ترامب، لاستقبال الرئيس السوري أحمد الشرع في واشنطن (غداً) العاشر من الشهر الجاري. سيكون الشرع أوّل رئيس سوري يستضيفه البيت الأبيض منذ استقلال سوريا في العام 1946. كان الشرع في الرياض حديثاً وكان موضع ترحيب سعودي لافت بحضور الأمير محمّد بن سلمان، وليّ العهد السعودي في ظلّ غياب لبناني لافت. إنّه سبب كاف كي يفكّر لبنان، على أعلى المستويات، في كيفية إيجاد موقع له على الخريطة السياسيّة للمنطقة بدءاً بمعرفة ما تريده إسرائيل فعلاً غير الانتهاء من سلاح الحزب.

إضافة إلى ذلك كلّه، لم يكن وقع كلام المبعوث الأميركي توم برّاك، إلى سوريا ولبنان سهل الابتلاع. كان تعبيراً عن معاناة ذات طابع شخصي لبرّاك نفسه مع طبيعة المهمة التي أوكلت إليه في بلد تعود أصوله إليه. كذلك، كان قوله إن لبنان «دولة فاشلة» بمثابة فقدان أمل بأي مسعى يمكن أن تقوم به أميركا من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه من لبنان. اكتشف برّاك أن لا تجاوب لبنانياً مع أي إصلاحات ولا استيعاب لأهمّية نزع «حزب الله» لسلاحه بطريقة أو بأخرى.

إقرأ أيضاً:   حملة توعوية في برقايل على مرض السكري

زر الذهاب إلى الأعلى